سلطان أزهر: راتب أنسيلمو كان مرهقًا ماليًا.. وبوتيا راتبه ضعف دعم الأندية في الدرجة الأولى (فيديو)

سلطان أزهر: راتب أنسيلمو كان مرهقًا ماليًا.. وبوتيا راتبه ضعف دعم الأندية في الدرجة الأولى (فيديو)

قال رئيس نادي الوحدة، سلطان أزهر، إنه تم تخفيض رواتب لاعبي فريقه بنسبة 30% بعد الهبوط على أن تعود لطبيعتها مع العودة لدوري المحترفين.

وأضاف أزهر، خلال حوار أُجري معه ببرنامج “أكشن مع وليد”، اليوم (الأربعاء): “تمت إعارة بعض اللاعبين وبعض اللاعبين كانت رواتبهم مرتفعة، أنسيلمو انضم على سبيل الإعارة لنادي النصر وسيعود الموسم المقبل وراتبه مُرهق جدًا وبوتيا راتبه ضعف دعم الأندية في دوري الدرجة الأولى”.

وتابع رئيس نادي الوحدة: “وليد باخشوين وأحمد عبده نجوم ما بعونا وكانوا في ضغط شديد في هذا الدوري وإن شاء الله ستكون هناك حفلة للفريق والجمهور بمقر النادي، ومكافأة الصعود لكل لاعب تقريبًا 70 ألف ريال وليس لدي قرار في تعاقدات اللاعبين ولكن سيكون القرار من اللجنة الفنية وأثق في توفيق تونسي وهو رجل على قدر المسؤولية وذو كفاءة عالية ومتخصص في هذا الجانب”.

واسترسل: “آخر بطولة للوحدة كانت منذ 58 عامًا، وأندية الاتحاد والأهلي والهلال والنصر وكذلك الشباب يأكلون من حصصنا الجماهيرية وفي القريب سيتم العمل على كيف تُنمي الجماهير وشعبية النادي من خلال الجيل الصاعد ومن خلال الإنجازات والتحفيز”.

وأتم سلطان أزهر تصريحاته بقوله: “تميمية شعار النادي صُممت أيام معالي المستشار تركي آل الشيخ، واليوم لو دخلت فيفا ستجدها الأكثر مبيعًا بين الأندية فهي جاذبة لطبقة الأطفال وليس لابد أن يكون النادي في مكة فيكون به على سبيل المثال الكعبة وهو شعار جميل ومميز وبه حراك في الطبقة المستهدفة وتسويقيًا ناجح، ولا توجد مشكلة في تاريخ تأسيس النادي وكان هناك خلاف بين 1916 أ 1945 وكمجلس إدارة ننظر للأمام ولكن متى تاريخ تأسيس النادي هناك جهات متخصصة رفعنا لهم الملفات ولكن ما هي الإضافة إذا تم وضع تاريخ النادي بالشعار والوحدة تأسس من وجهة نظري عام 1916 وهناك تسجيل للشيخ كامل أزهر بأن النادي تأسس أقدم من الاتحاد”.


المصدر: سبورت24
اقرأ ايضاً
الفتحيركض وسط الغابات

شاهد أيضاً

كأس يونايتد للتنس.. دي مينور يُسقِط ديوكوفيتش

كأس يونايتد للتنس.. دي مينور يُسقِط ديوكوفيتش

مُني الصربي نوفاك ديوكوفيتش، المصنف أول عالمياً، بخسارة صادمة أمام الأسترالي أليكس دي مينور 4-6 …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *